Top Ad unit 728 × 90

أشهر الاختراعات التي أثرت في تاريخ البشرية وأسماء مخترعيها


لا تنسو زيارة موقعنا الجديد المتخصص في الانمي والمانغا والالعاب
http://readbloodteam.blogspot.com/


تلسكوب(جاليلو )المقراب أو التلسكوب هو آلة تقوم بتجميع الضوء لرؤية الكواكب والنجوم البعيدة بوضوح (تقوم بتكوين صور مقربة للأجرام السماوية). عادة تكون المراصد الفضائية إما تلسكوب عاكس أو تلسكوب كاسر.
العالم المسلم ابن الهيثم هو أول من تحدث عن كيفية إبصار الأشياء وهو من اخترع الكمرة للتصوير والكمرة أخذت من (القُمرة) وهي الغرفة المعتمة التي استخدمها ابن الهيثم للتصوير ، وبين ابن الهيثم أن الرؤيا تتم بسبب مقدار الضوء المنعكس أو الصادر من الأشياء على العين ، وعلى هذه النظرية بنى العلماء فكرة اختراع جهاز يقوم باستقطاب مقدار أكبر من الضوء الصادر من النجوم البعيدة أو المنعكسة من الكواكب السابحة في هذا الكون … فكان جهازا سموه (التلسكوب). هذا وكان أول من اخترع آلة الرصد الفلكي هو العالم المسلم أبو حامد الاسطرلابي وكان ذلك سنة 990هـ.
المنظار الفلكي هو جهاز يستخدم لتقريب الاجسام البعيدة وهو قديما كان على نوعين : الكاسر وهو أول منظار فلكي عرفه التاريخ اول من استخدمه لرصد الكواكب والقمر هو العالم غاليلو غاليله حيث قام عام 1609 برصد اقمار كوكب المشتري وتأكيد ان الأرض تدور حول الشمس . وبعد ذلك جاء العالم نيوتن ليصنع تلسكوبه العاكس والذي يتألف من مرآة عاكسة للضوء
ويعمل التلسكوب من خلال عدسات محدبة تقوم بتركيز مقدار الضوء المستقطب من الأجسام البعيدة وتجمعها في نقطة حادة ومضيئة تمكن الإنسان من مشاهدة تلك الأجسام حتى تبدو كأنها قريبة حيث تعمل أجهزة التكبير في التلسكوب على تقريب الصور للعين المجردة. فالتلسكوب هو عبارة عن (ناظور) مطوّر جداً ، يوضع في أماكن مرتفعة وبعيدة عن المؤثرات الجانبية مثل الضجيج والمشوشات الضوئية أو الملوثات … لا بل إن الإنسان أخيرا تمكن من وضع تلسكوبات تدور حول الأرض من خارج غلافها الجوي لتبدو الصور أكثر وضوحاً.
الطباعة(جوهانس جوتنبرج)




جوهانس جوتنبرج

جوتنبرج، جوهانس (1395 – 1468م). ألماني اخترع القالب المطبعي الذي جعل الطباعة من حروف معدنية متحركة أمرًا عمليًا لأول مرة. وقد ضمن الاختراع الإمداد الكافي من الحروف التي كانت تُصب بطريقة منتظمة على أجسام معدنية متساوية، واستخدم جوتنبرج وزملاؤه اختراعه هذا لإنتاج كتب ممتازة في ماينتس بألمانيا خلال منتصف القرن الخامس عشر.
ولد جوتنبرج في ماينتس، وكان واحدًا من أفراد عائلة جنسفليخ الأرستقراطية. وقد استخدم اسم أسرة أمه. ولربما يكون قد تعلم المهارات الأساسية في الأشغال المعدنية من عم له كان معلمًا في دار سك العملة. وكانت ماينتس، في ذلك الوقت مركزًا للصياغ وتجار المجوهرات. وبما أنه كان أرستقراطيًا، فإن جوتنبرج لم يقض فترة تدريب منتظمة. وبسبب انشغال أسرته في النزاعات السياسية المحلية، فإن جوتنبرج قضى عددًا من السنوات في المنفى في ستراسبورج واستمر في تجاربه هناك لتطوير فكرته الثورية حول القالب الصناعي، وأصبح القالب واحدًا من الآلات الدقيقة الأولى. وكان من الممكن صف الحروف في تشكيل من السطور المتساوية وبعد ذلك يمكن قفل بعضها ببعض بإحكام تحت ضغط أداة تثبيت الأحرف المنضدة ضمن طوقها الحديدي، بغرض تكوين وحدة طباعية. ويمكن وضع عدد من الصفحات المحتوية على آلاف من قطع الحروف على المطبعة ورفعها منها. وبعد الطباعة يمكن فرز الحروف، واستخدامها مرة أخرى لتنفيذ صفحات أخرى. واستخدم جوتنبرج الحبر لمطبعته من مواد كانت معروفة عند الرسامين الفلمنكيين الأوائل.



نسخة مطابقة لمطبعة جوتنبرج وهي معروضة في ورشة المخترع الأصلية في ماينتس بألمانيا.

وقبل زمن جوتنبرج بوقت طويل كان الصينيون والكوريون يطبعون النص والصور المحفورة على كتل خشبية، ولقد اخترعوا حتى النوع المتحرك المصنوع من الخزف الصيني والمعدن، ولكن لغتهم كانت معقدة وكانت تحتاج لأشكال مختلفة متعددة لدرجة أنهم لم يتمكنوا من الاستفادة العملية من الطريقة. وظلت الفكرة مفقودة إلى أن طبقها جوتنبرج بنجاح على الحروف الهجائية. وكان آخرون يكافحون لحل المشكلة. وكان واحد منهم على الأقل وهو عامل طباعة هولندي، قد قطع شوطًا على طريق التوصل إلى الطباعة الناجحة لكن جوتنبرج وزميليه جوهانس فست وبيتر سشوفر حسنوها. ويوضح كتابهم المقدس ذو الاثنين والأربعين سطرًا المعروف بكتاب مزرين المقدس وكتاب جوتنبرج المقدس أن رواد الطباعة هؤلاء أتقنوا كل التفاصيل الفنية.
انظر أيضًا: الكتاب؛ الاتصالات؛ الطباعة.
الديناميت (الفريد نوبل)
ألفريد نوبل هو مهندس و كيميائي سويدي توفي عام 1896م وكان قد اخترع الديناميت في عام 1867م ومن ثم أوصى بكل ثروته التي جناها من الإختراع إلى جائزة نوبل التي سُميت بإسمه.
ولد ألفريد نوبل في 21 أكتوبر 1833م في مدينة ستوكهولم عاصمة السويد. أتاح والده عمانوئيل نوبل، بعد جهد وكفاح في العمل في حقل الألغام البحرية وثرائه من ذلك، فرصة تعلّم جيدة لابنه ألفريد وأخوته الثلاثة، حيث وفر لهم المدرسين الأكفاء في علوم الطبيعة والكيمياء واللغات والآداب. فما أن بلغ ألفريد السابعة عشرة من عمره حتى أتقن خمس لغات وهي السويدية، والروسية،والفرنسية،والإنكليزية، والألمانية.
عمل والده على بناء مصنع بالقرب من مدينة ستوكهولم لتصنيع مادة النيتروكليسرين شديدة الانفجار ، وقام بتصنيع نحو 140 كيلو جراماً من هذه المادة، ولكن المصنع انفجر عام 1864م. تسبب الإنفجار في مقتل أخيه الأصغر إميل، وأربعة من الكيميائيين والعمال.
عمل ألفريد على ترويض وضبط استعمال مادة النيتروكليسرين فتوصل إلى اختراع الديناميت في عام 1866م، وحصل على براءة اختراعه، فتهافتت على شرائه شركات البناء والمناجم والقوات المسلحة، وانتشر استخدام الديناميت في جميع أنحاء العالم. قام ألفريد بإنشاء عشرات المصانع والمعامل في عشرين دولة، وجنى من وراء ذلك ثروة كبيرة جداً حتى أصبح من أغنى أغنياء العالم.
تصور ألفريد بأنه بهذا الاختراع قد عمل على إسعاد البشرية وعندما تبين له خطأ مقصده قرر في أواخر حياته أن يهب بعض ثروته لكل من يُسهم في إسعاد ورخاء البشرية وتقديمها عبر جائزة نوبل.
مات ألفريد نوبل يوم العاشر من ديسمبر سنة 1896م في مدينة سان ريمو الإيطالية وحيدًا، وقد خلف وراءه ثروة طائلة قُدرت بحوالي 30 مليون كورونا سويدية, ووصية بأستثمار الجانب الأكبر من ثروته في مشروعات ربحية يتم من ريعها منح خمس جوائز سنوية لأكثر من أفاد البشرية في مجالات حددها وهي مجال الكيمياء، والفيزياء، والطب أو الفيسيولوجيا، والأدب، والسلام العالمي.
وليم سيمنجتون
لباخرة الدولابية
تقودها دواليب (عجلات) التجديف. وقد استعمل معظمها في البحيرات والأنهار خلال القرن التاسع عشر. عدد قليل منها مازال في الخدمة؛ وهذه السفينة تمخر عباب نهر الموراي في أستراليا. الباخرة الدولابية
سفينة بخارية تسير بدواليب التجديف. وقد كانت أول سفينة بخارية، عبارة عن مركب صغير، له دواليب تجديف على جانبيه، تسير بمحرك بخاري. وقد قام ببنائها المخترع الأمريكي جون فيتش عام 1787م. وفي عام 1802م طور المخترع البريطاني وليم سيمنجتون زورقًا يعمل بدولاب تجديف خلفي. وقد كان لكليرمونت
سفينة الدواليب البخارية، التي طورها المخترع الأمريكي روبرت فولتن، دواليب تجديف قطرها 4,6م. انظر: فيتش، جون
؛ فولتن، روبرت
.

وفي ثلاثينيات القرن التاسع عشر الميلادي، تم اختراع الدواسر اللولبية، التي برهنت على أنها أكثر فعالية من دواليب التجديف، لا سيما في البحار الهائجة. ومنذ ذلك الوقت كانت معظم السفن البحرية، تستخدم الدواسر اللولبية، وإن كان بعضها مازال يستخدم دواليب التجديف. واستمرت البواخر الدولابية تُستخدم بصفة غالبة في البحيرات والأنهار. فقد كانت البواخر الدولابية العاملة بدولاب تجديف خلفي تُستخدم في نهر المسيسيبي بالولايات المتحدة في القرن التاسع عشر الميلادي. كما استخدمت الباخرة الدولابية أيضًا في نهر موراي بأستراليا في خمسينيات القرن التاسع عشر الميلادي حتى نهضت السكك الحديدية بأكثر أعباء التجارة النهرية، في عشرينيات القرن العشرين الميلادي. وفي يومنا هذا لم يبق من البواخر الدولابية تحت الاستخدام، إلا القليل، وربما لجذب أنظار السياح.


انظر أيضًا: السفينة

الدراجة البخارية جوتليب دايملر
الدراجة البخارية أو الدراجة النارية Motorcycle وهي مركبة ذات عجلتين أو ثلاث، مدفوعة بمحرك بنزين مثبت في منتصف المسافة بين العجلتين الأمامية والخلفية. وللدراجة البخارية هيكل أكثر متانة من هيكل الدراجة العادية التي تعد تطورًا لها. أول دراجة بخارية حقيقية تم اختراعها عام 1885م على يد المهندس الألماني جوتليب ديملر حيث ثبت محركًا فوق دراجة عادية. ويستخدم الناس في مختلف دول العالم الدراجات البخارية للتنقل، أو للترفيه والرياضة. كما يستخدمها رجال الشرطة في المطاردة، وفي تنظيم المرور، لإمكاناتها في سهولة الحركة بين المركبات. وتستخدم بعض إدارات الإطفاء في الولايات المتحدة الأمريكية الدراجات البخارية في نقل أفراد الرعاية الطبية لمواقع الحوادث. وفي المدن الكبيرة مثل مدن المملكة المتحدة، تُستخدم الدراجات البخارية في توصيل المستندات والطرود الصغيرة. ويطلق راكبوها عليها اسم الدراجة الهوائية. وفي معظم الدول، تنطبق قواعد المرور على تشغيل الدراجات البخارية مثلها مثل السيارات والمركبات الأخرى. فتشترط أغلب الدول تقريبـًا حصول راكبي الدراجات البخارية على رخص قيادة خاصة بها يحتاج حاملها لاجتياز اختبار خاص للتأكد من توافر المهارة اللازمة لاستخدامها. وقد يستلزم الأمر أن يرتدي راكبو الدراجات البخارية خوذة أمان ونظارات واقية من الشمس والغبار. وفي أوروبا، يعتمد كثير من الناس على الدراجة البخارية للانتقال إلى أعمالهم أو مدارسهم، وخاصة في فرنسا وألمانيا وبريطانيا وإيطاليا، لكن الكثير من راكبي الدراجات البخارية يستخدمونها أساسـًا للهو والرياضة. وتعد اليابان أكبر منتج للدراجات البخارية.
الدراجة البارون درايس
كان مشهد راكب الدرَّاجة الهوائية، في أول عهدها، يثير الاستغراب. فكنت ترى شخصاً يمتطي سرجاً موضوعاً على هيكل من الخشب، يقوم على دواليب، فيما يدفع الراكب الدرَّاجة وقدماه على الأرض، كأنه يمشي، لكن وهو جالس على السرج. فكيف ظهرت الدرَّاجة ومتى؟
استجاب البارون كارل درايس فون ساوربرون (1785 – 1851م) لرغبة والده، فدرس علم الغابات قبل أن ينصرف إلى هوايته الحقيقية: الفيزياء والميكانيك. وبدءاً من سنة 1813م أخذ البارون الشاب يهتم بصنع مركبة تندفع بقوة الرجلين. وفي سنة 1814م عرض للجمهور طرازه الأول، وهو درَّاجة ذات أربع عجلات، تندفع على سكة، بقوة عضلات الرجلين اللتين تدوسان على مُخل، يصعد ويهبط. وقد اعتُمدت هذه المركبة طويلاً في السكك الحديد، عربةً لنقل الميكانيكيين المسرعين لإصلاح القطارات. وحصل درايس على براءة اختراع مدتها سنوات عشر، وعُيِّن أستاذاً للميكانيك في بادن. ولما كانت طرق تلك الحقبة غير مناسبة للعربات ذات الأربع عجلات، اهتدى درايس إلى عربة تسير على دولابين فقط، لمرونتها على الطرق الوعرة. وفي سنة 1817م، عرض للجمهور «درايسيان» (نسبة إليه) وهي مركبة خشب بدولابين، تندفع بقوة القدمين، ولها مِقوَد يوجهها. كان المشهد مضحكاً للناظرين، لكن الدرَّاج كان قادراً على الانتقال بسرعة 10 كيلومترات في الساعة، وتلك سرعة ممتازة، في ذلك العصر.
وحظيت المركبة الجديدة بإقبال شديد لدى البورجوازيين والمفكرين المتحررين وأصحاب النظرة التقدمية آنذاك، واشترت نوادي الرياضة الكثير منها لمرتاديها. وانتشر في إنجلترا سباق بين الدرَّاجة والخيل. وصُنعت المركبة فيما بعد من حديد. وشاعت سنة 1818م حتى مُنع استعمالها، إلا على الطرق. ونشأت مدارس لتعليم قيادة الدرَّاجة. وواصل درايس تحسين اختراعه، فأضاف إليه صندوقاً ومكبحاً (فرامل). كذلك أضاف في مرحلة، شراعاً للاستفادة من قوة الريح في دفع الدراجة. غير أن درايس لم يستفد كثيراً من اختراعه، ذلك أن جيمس ستارلي الإنجليزي وبيار ميشو الفرنسي صنعا دراجة شبيهة، ونشبت دعاوى قضائية بين الثلاثة.
ولم يدم عمر الدرَّاجة التي تُدفَع بالقدمين طويلاً، وتوقفت عن التطور، وأنفق درايس الكثير لإنتاجها على نطاق تجاري، لكنه مات سنة 1851م مفلساً. ولم تنتشر الدرَّاجة التي نعرفها اليوم إلا عند ظهور الدواستين، اللتين اخترعهما الإسكوتلندي كيركبتريك ماكميلان (1813 – 1878م) الذي صنع من النصف الثاني من القرن الميلادي التاسع عشر، عصر ظهور الدرَّاجة الهوائية الحقيقي.
ومنذ ذلك الحين، راحت الدرَّاجة تتطور باستمرار، مع انتقاء المعادن التي تُصنع منها، وتحسُّن مرونة حركتها وقوة تحملها. وهي اليوم وسيلة النقل الشعبية الأولى في عدد كبير من دول العالم، لا سيما في آسيا، لرخص ثمنها عن أثمان وسائل النقل الأخرى، ولعدم حاجتها إلى الوقود.فع الأمريكي فيلو رمنجتون، فبدأ هذا بإنتاج الآلة على نطاق تجاري، وباعها إلى المحامين والمكاتب التجارية والمصانع, وحتى المؤلفين. وكان مارك توين أول كاتب يسلِّم كتاباً إلى الناشر كتبه بالآلة الكاتبة، وهو كتاب «مغامرات توم سوير». ومنذئذ صعدت الآله الكاتبة صعوداً مدهشاً، حتى صارت اليوم، ووارثها الكمبيوتر، حاجة
لا غنى عنها في الأعمال، مهما كانت. وقد تحسنت على مدى السنين، فصارت تعمل بالكهرباء. ثم دخل النظام الرقمي في صنعها، واستوحيت في صنع الكمبيوتر، ابنها الشرعي.

السيارة دايملر ليفاسور بينتس



المبرقة صامويل موريس

اول قاطرة جورج ستيفنسون
المسدس صمويل كولت
الهاتف جراهام بل
التصوير لوى جاك داجير
الغواصة جون هولاند
المصباح والفونوغراف توماس الفا اديسون
الديزل رودلف ديزل
السينما الاخوان لوميير
الطائرة ويلبور واورفيل رايت
اللاسلكي جوليلمو مركوني
الدبابة سيمون لاك
البالون جراف فردويناندتسيبلين
التليفزيون جون لوجي بيرد
المفاعل الذري انريكو فيرمي
الرادار روبرت واطسون واط
الكومبيوتر هوارد ايكن
 
أشهر الاختراعات التي أثرت في تاريخ البشرية وأسماء مخترعيها Reviewed by Unknown on الاثنين, نوفمبر 19, 2012 Rating: 5

هناك تعليق واحد:

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

جميع الحقوق محفوظة لمجلة العلوم والتكنولوجيا والثقافة العامة2012 © Productions 3OLOM.. يتم التشغيل بواسطة Blogger.